شبكة ومنتديات أصدقاء المكتبة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نبي الله ابراهيم علية السلام 136688 نبي الله ابراهيم علية السلام Copy_o10 نبي الله ابراهيم علية السلام 648531
مرحباً بكم في شبكة ومنتديات أصدقاء المكتبة

أذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فيشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا والتمتع بالخدمات وبالمواضيع
والتي لا حدود لها..
أما أذا كنت عضو لدينا ..فيسعدنا أن تقوم بالدخول والبدء في المشاركة




نبي الله ابراهيم علية السلام 472162نبي الله ابراهيم علية السلام 472162نبي الله ابراهيم علية السلام 472162نبي الله ابراهيم علية السلام 472162
شبكة ومنتديات أصدقاء المكتبة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نبي الله ابراهيم علية السلام 136688 نبي الله ابراهيم علية السلام Copy_o10 نبي الله ابراهيم علية السلام 648531
مرحباً بكم في شبكة ومنتديات أصدقاء المكتبة

أذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فيشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا والتمتع بالخدمات وبالمواضيع
والتي لا حدود لها..
أما أذا كنت عضو لدينا ..فيسعدنا أن تقوم بالدخول والبدء في المشاركة




نبي الله ابراهيم علية السلام 472162نبي الله ابراهيم علية السلام 472162نبي الله ابراهيم علية السلام 472162نبي الله ابراهيم علية السلام 472162
شبكة ومنتديات أصدقاء المكتبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


نحو المتعة والثقافة الهادفة!!
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نبي الله ابراهيم علية السلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نسيم اليمن
نائب مدير المنتدى
نسيم اليمن


المزاج : مكيف
الجنس : ذكر
الابراج : الثور
الأبراج الصينية : الفأر
عدد مشاركاتي : 186
تاريخ الميلاد : 07/05/1996
العمر : 28
موقعك المفضل : ww.asd-ye.mam9.com
العمل/الترفيه : طالب
الصفة : صريح واقعي
رسائل sms : اللهم بارك لنا فيما أعطيتنا
الدوله : اليمن
المدينة : ذمار
نشاطي % : 112
أنضم ألينا في : 03/01/2009

نبي الله ابراهيم علية السلام Empty
مُساهمةموضوع: نبي الله ابراهيم علية السلام   نبي الله ابراهيم علية السلام I_icon_minitime2/28/2009, 5:19 pm


نبي الله إبراهيم عليه الصلاة والسلام


قال الله تعالى :{وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا} (سورة مريم/41)، وقال تعالى :{وَلَقَدْ ءاتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِن قَبْلُ وَكُنَّا بِه عَالِمِينَ} (سورة الأنبياء/51).






نسب إبراهيم عليه الصلاة والسلام




هو إبراهيم بن تارخ (وهو ءازر) بن ناخور بن ساروغ بن ارغو بن فالَع بن غابر بن شالخ بن قينان بن ارفخشذ بن سام بن نوح عليه الصلاة والسلام، وقيل: إن إبراهيم عليه السلام كان يكنى أبا الضِّيفان لأنه كان مضيافًا كثير الكرم لمن استضافه.



كان أهلُ بابل في العراق يتنعمون برغد العيش ويتفيئون ظِلال النعم الكثيرة التي أنعمها الله عليهم، ولكنهم كانوا يتخبطون في دياجير الظلم ويتَردّون في وهاد الضلال والكفر، فقد نحتوا بأيديهم الأصنام واتخذوها من دون الله ءالهة وعكفوا على عبادتها، وكان عليهم حاكم ظالم مُستبدّ يقال له نُمرود بن كنعان بن كوش، قيل هو الضحاك وقيل غيره، وكان أحد الملوك الذين ملكوا الأرض وأحاط ملكه مشارق الأرض ومغاربها، فلما رأى ما هو عليه من الزعامة وما يتمتعُ به من سطوة المُلك وقوة السلطان، ورأى ما أطبق على قومه من الجهل والفساد ادعى الألوهية ودعا قومه إلى عبادته، وقيل: كان قوم إبراهيم يعبدون الكواكب السبعة وكان لهم أصنام بشكل الشمس والقمر وأصنام بشكل الكواكب.




مولد إبراهيم عليه السلام




في وسط هذه البيئة المنحرفة وفي زمن وعهد هذا الملِك الجبار الكافر النمرود كان مولدُ إبراهيم عليه الصلاة والسلام، وفي موضع ولادته عليه السلام خلاف قيل: ولد بالسُّوس من أرض الأهواز، وقيل: ولد ببابل وهي أرض الكلدانيين، وقيل: بحران، وقيل: بغُوطة دمشق في قرية يقال لها بَرزة في جبل يقال له قاسيون، والمشهور عند أهل السير والتاريخ أنه ولد ببابل.



قال أهل التواريخ في السير: إنّه لما أراد الله عز وجل أن يبعث إبراهيم عليه السلام وأن يجعله حجة على قومه نبيًّا ورسولاً إليهم، ولم يكن فيما بين نوح وإبراهيم عليهما السلام من نبي قبله إلا هودًا وصالحًا عليهما السلام، ولما تقارب زمان إبراهيم أتى المنجّمون إلى هذا الملِك نمرود وقالوا له: اعلم أنا نجد في علمنا أن غلامًا يُولد في قريتك هذه يقال له إبراهيم، يفارقُ دينكم ويكسرُ أوثانكم في شهر كذا وكذا من سنة كذا وكذا.



فلما دخلت السنة التي وصف أصحاب النجوم لنمرود بعث نمرود هذا إلى كل امرأة حُبلى بقريته فحبسها عنده إلا ما كان من أم إبراهيم زوجة ءازر والد إبراهيم عليه السلام فإنه لم يعلم بحبلها، وذلك أنها كانت جارية لم يعرف الحبل في بطنها، فجعل هذا الملك الطاغية لا تلدُ امرأةٌ غلامًا في ذلك الشهر من تلك السنة إلا أمر به فذُبح، فلما وجدت أمّ إبراهيم عليه السلام الطَّلْق خرجت ليلاً إلى مغارة كانت قريبة منها فولدت فيها إبراهيم عليه السلام وأصلحت من شأنه ما يُصنع بالمولود، ثم سدّت عليه المغارة ورجعت إلى بيتها، كانت تزوره وتطالعه في المغارة لتنظر ما فعل، فكان يشبّ في اليوم ما يشبُّ غيرُه في الشهر وكانت تأتي فتجده حيًّا يمصّ إبهامه، فقد جُعل رزقُ إبراهيم عليه السلام في إبهامه فيما يجيئه من مصّه، ولم يمكث إبراهيم عليه السلام في المغارة إلا خمسةَ عشَر شهرًا، ثم ترعرع وكَبرَ واصطفاه اللهُ تعالى لحمل رسالته وإبانة الحقّ ودعاء قومه إلى عبادة الله وحدَه وإلى العقيدة الصافية من الدنس والشرك، وإلى ترك عبادة الكواكب والأصنام وإلى الدخول في دين الإسلام الذي هو دين جميع الأنبياء.




عدد المرات التي ذكر فيها إبراهيم عليه السلام في القرءان




ذكرت قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام في عدّة مواضع من القرءان، تارة باختصار وتارة بالتطويل وتارة بذكر شأن من شئونه في سورة، ثم شأن ءاخر من شئونه في سورة أخرى.



وقصة إبراهيم عليه السلام تَرتبط بها قصص أخرى كقصة لوط، لأن إبراهيم ولوطًا كانا متعاصرين، ونبي الله لوط هو ابن أخي إبراهيم عليه السلام، وقد ءامن لوط بعمّه إبراهيم كما قال تعالى :{فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي} (سورة العنكبوت/26).




نبوة إبراهيم ورسالته ونشأته على الإيمان وعدم شكّه بالله تعالى وبقدرته


اختارَ الله تبارك وتعالى إبراهيم عليه السلام وجعله نبيًّا رسولاً واصطفاه لهداية قومه ودعوتهم إلى دين الإسلام وتوحيد الله وترك عبادة الكواكب والأصنام التي لا تخلق شيئًا ولا تستحق العبادة، لأن الذي يستحقّ العبادة وحده هو الله تبارك وتعالى خالق كل شىء.



وقد كان إبراهيم عليه الصلاة والسلام كغيره من الأنبياء منذ صغره ونشأته مسلمًا مؤمنًا عارفًا بربّه معتقدًا عقيدة التوحيد مُنزّهًا ربَّه عن مشابهة المخلوقات، ومُدركًا أن هذه الأصنام التي يعبدها قومُه لا تُغني عنهم من الله شيئًا، وأنَّها لا تضرّ ولا تنفع لأن الضارّ النافع على الحقيقة هو الله تعالى وحده. يقول الله تبارك وتعالى في حق إبراهيم عليه السلام :{مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصْرَانِيًّا وَلَكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} (سورة ءال عمران/67)،



وقال الله تعالى :{وَلَقَدْ ءاتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِن قَبْلُ وَكُنَّا بِه عَالِمِينَ} (سورة الأنبياء/51).



ولقد كان نبي الله إبراهيم عليه السلام مفعم النفس بالإيمان بربه وعارفًا به ممتلىء الثقة بقدرة الله وأن الله تعالى قادر على كل شىء لا يعجزة شىء، وكان غير شاكّ ولا مُرتاب بوجود الله سبحانه مؤمنًا بما أوحي إليه من بَعث الناس بعد موتهم يوم القيامة وحسابهم في الحياة الأخرى على أعمالهم وما قدموا في هذه الحياة الدنيا.



فائدة: قال الله تعالى :{وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} (سورة البقرة/260).



ومعناه أن إبراهيم عليه الصلاة والسلام كان مؤمنًا ومصدّقًا بقلبه تصديقًا جازمًا لا ريب فيه أن الله تبارك وتعالى قادرٌ على إحياء الموتى وإعادة الخلق يوم القيامة، ولكنه أراد أن يزداد بصيرةً ويقينًا فسأل الله تعالى أن يُريه كيف يحيي الموتى بعد مَوتهم، وقول الله تعالى :{أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي} أي أنا مؤمن غير شاكّ ولا مُرتاب ولكن تاقت نفسي لأن أرى بعينيَّ ليطمئنَّ قلبي ويزداد يقيني، فمعنى قول إبراهيم "ليطمئن قلبي" أي ليطمئنَّ قلبي بإجابة طلبي، لأنَّه من الجائز أن يعطي الله تعالى بعض الأنبياء جميعَ ما طلب أو أن يعطيَه بعضَ ما طلب ولا يعطيه بعضًا، فسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الذي هو أشرفُ خَلق الله وأكرمُهم على الله ما أُعطي جميعَ ما طلب، بل أُعطي بعضَ ما طلب ومُنع بعض ما طلب، وإبراهيم عليه الصلاة والسلام ما كان جازمًا وقاطعًا في نفسه بأن الله يعطيه ما سأل، لكنَّه كان مُؤمنًا بأن الله تبارك وتعالى قادرٌ على ذلك، لكن كان عنده احتمال أن الله يريه كيف يحيي الموتى واحتمال أنّه لا يريه، فأجابَ الله تبارك وتعالى سؤال إبراهيم عليه السلام وأمرَه أن يأخذ أربعةً من الطير ويتعرف على أجزائها ثم يُفرقها أشلاء وأجزاء ويجعل على كل جبل منهنّ جُزءًا ثم يدْعوهنَّ إليه فيأتينه سعيًا بإذن الله، فلمَّا فعل إبراهيمُ خليلُ الرحمنِ ما أمره الله تعالى صارَ كلُّ جُزءٍ ينضمّ إلى مثلهِ وعادت الأشلاء والأجزاء كما كانت وعادت الروحُ إلى كل طير، ورجعت الطيور الأربعة بقدرة الله تعالى ومشيئته إلى إبراهيم عليه السلام، وهو يرى ءايات الله البينات وءاثار قدرته العظيمة التي تدل أنه تعالى لا يعجزه شىء في الأرض ولا في السماء فتبارك الله أحسن الخالقين أي أحسن المقدّرين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.asd-ye.mam9.com
صدى اليمن
المشرف العام
صدى اليمن


المزاج : زعلان
الجنس : ذكر
الابراج : الحمل
الأبراج الصينية : الكلب
عدد مشاركاتي : 834
تاريخ الميلاد : 12/04/1994
العمر : 30
موقعك المفضل : http://sade.mam9.com
العمل/الترفيه : مدير منتدى صدى اليمن
الصفة : مشغوووووال
رسائل sms : اهاااا. بس الدنيا ماله صحاب حتى التلفون السيار ماله صحاب ...تحياتي زيد الوصابي
الدوله : الحاره
المدينة : جوار البيت
نشاطي % : 637
أنضم ألينا في : 23/01/2009

نبي الله ابراهيم علية السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: نبي الله ابراهيم علية السلام   نبي الله ابراهيم علية السلام I_icon_minitime3/1/2009, 3:16 am

شكر لك يا اخي مقبل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




نبي الله ابراهيم علية السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: نبي الله ابراهيم علية السلام   نبي الله ابراهيم علية السلام I_icon_minitime3/1/2009, 3:29 pm

شكرا يا اخ مقبل على
الموضوع الجميل

واللة انتة مبدع
جدا


ولك الشكر الجزيل



ولك تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نبي الله ابراهيم علية السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ابراهيم علية السلام
» ابراهيم علية السلام
» نبي الله ادم علية السلام
» نبي الله ادريس علية السلام
» نبي الله ايوب علية السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة ومنتديات أصدقاء المكتبة :: ~•أسلاميات•~ :: في رحاب الله-
انتقل الى: